" صخب في السويد بسبب غياب ويلي عن المنتخب و مشاركته مع الهلال "
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
" صخب في السويد بسبب غياب ويلي عن المنتخب و مشاركته مع الهلال "
صخب في السويد بسبب غياب ويلي عن المنتخب و مشاركته مع الهلال "</STRONG>
يبدو بأن نادي الهلال السعودي ولاعبه المحترف السويدي كريستيان ويلهامسون باتوا على مشارف أزمة جديدة بينهم و بين الإتحاد السويدي لكرة القدم، حيث افتعلت إحدى الصحف السويدية مشكلة كبيرة بسبب غياب ويلهامسون عن صفوف المنتخب السويدي في مباراة قوية أمام البرتغال يوم السبت الماضي بداعي الإصابة، و من ثم مشاركته مع الهلال في اليوم الذي يليه أمام النادي الأهلي .
و كادت الصحيفة أن تصف ويلي باللاعب الخائن و لكنها امتعضت عن ذلك و قالت بأن ويلي تخلف عن مشاركته مع منتخب بلاده من أجل أن يلعب أولى مبارياته مع الهلال و هو الأمر الذي كان ينتظره منذ فترة.
و بالعودة إلى بداية الأمر فإن ويلهامسون تم استدعاؤه للمشاركة مع المنتخب السويدي أمام البرتغال، و لكن التوصيات التي قدمها نادي الهلال كانت مخالفة لرغبة السويديين، حيث نصحوا اللاعب بعدم المشاركة كي لا تتضاعف الإصابة، و أن يأخذ خطوات علاجه خطوة بخطوة كما قال سامي الجابر، و في يوم الإثنين الماضي غادر ويلهامسون إلى السويد من أجل إجراء فحوصات طبية لإصابته، و جاءت نتائج الفحوصات سلبية و هو الأمر الذي كان ينتظره الهلاليون و ينشدونه، و جراء تلك الفحوصات تم استبعاد ويلهامسون من مباراة البرتغال، و لكن المفاجأة أتت بعد 22 ساعة فقط، حيث لعب ويلهامسون لـ30 دقيقة مع فريقه الهلال في مواجهة قوية أمام الأهلي، و هو أمر لم يكن متوقعاً أبداً .
و حول مشاركة ويلي قال سامي الجابر:" إنه من الرائع جداً رؤية ويلي يلعب في الدوري، المشجعون انتظروا هذا طويلاً، ويلي لم يكن جاهزاً للعب البرتغال؟، نحن لم نقم بشيء و فحوصات الأشعة هي التي قامت بذلك، و لكن عندما عاد مرة أخرى إلى الرياض ظهرت لنا نتائج مختلفة، لقد تمرن جيداً خلال هذا الأسبوع و قال الطبيب بأن ويلي في حالة جيدة " .
و على الرغم من هلع الصحيفة حول تلك المشاركة لويلي، إلا أن مسؤولي المنتخب السويدي أبدوا هدوءاً شديداً حيال هذا الأمر، و لكنهم أكدوا في ذات الوقت بأنه كان مفاجئاً لهم و لم يتوقعوا ذلك أبداً .
حيث قال أحد مسؤولي المنتخب و هو السيد لارس ريتشلاين:" حسنا..؟، في الواقع لا أعلم إذا ما كان قد فاتنا شيء حول هذا الموضوع، و أنا متفاجئ، و لم أتوقع أن يكون بمقدوره اللعب يوم الأحد، لم يعلم أحد بتلك المشاركة، و لا حتى المدرب و مساعده، و لكنهم على الأقل يعرفون الآن، لقد تحدثت معهم و هم سعداء بأن ويلي بدأ يتحسن " .
و هذه القضية التي تشغل الصحافة السويدية قد حدثت من قبل عندما قام زلاتان ابراهيموفتش بالإنسحاب من المعسكر السويدي بسبب الإصابة و من ثم المشاركة مع ناديه الإنتر في إحدى المباريات المصيرية للفريق، و رفض مسؤول المنتخب القيام بمقارنة بين ما فعله زلاتان العام الماضي و ويلي، و أكد بأن الفحوصات هي التي تحدد مشاركة اللاعب من عدمها .
وكيل أعمال ويلي:" لا تأخذوا الأمر بهذه الصورة، إنه ليس بشيء كبير "
بعد الهجمات التي تعرض لها ويلهامسون من قبل الصحافة السويدية خرج وكيل أعماله السيد فابيو ألهو بتصريح ليقوم بتهدئة الأوضاع و الدفاع عن ويلهامسون، حيث قال:" ويلي أراد اللعب مع المنتخب الوطني لكنه لم يعرف أنه كان بمقدوره فعل ذلك، الأمر كله أصبح من الماضي الآن " .
و تابع الهو حديثه:" ويلهامسون لم يقع تحت ضغوطات للعب مع فريقه، المباراة مع البرتغال كانت من مباريات الرتم العالي، و هو أمر صعب على ويلي، و الموضوع ليس مهماً و كبيراً إلى هذه الدرجة، ويلهامسون يمر بفترة صعبة، حيث جاءته الإصابة أثناء التمارين مع المنتخب و هو أمر مخيب للآمال بالنسبة لفريقه الجديد، و عندما أتت مباراة البرتغال لم يكن ويلي بكامل جاهزيته و كان معرضاً لتضاعف الإصابة، و لم يكن بمقدوره اللعب لـ90 دقيقة كاملة " .
و أنهى ألهو تصريحه:" مسؤولوا المنتخب السويدي، نادي الهلال و اللاعب نفسه تحدثوا حول الإصابة و اتفقوا على أنه من الأفضل لويلي العودة مرة أخرى " .
رولاند أنديرسون:" الأندية لا تتحكم بنا، و ويلي لم يكن جاهزاً للعب " .
واجه مسؤولوا الإتحاد السويدي موجة غضب عارمة و انتقادات كبيرة بسبب عدم مشاركة ويلي مع المنتخب السويدي و من ثم مشاركته مع فريقه الهلال، و وصفت الصحافة بأن سلطة الأندية على لاعبي المنتخب باتت أقوى من سلطة المنتخب نفسه، و لكن رولاند انديرسون نفى هذا الأمر و أكد بأن كل اللاعبين يقعون تحت مظلة المنتخب، حيث قال:" لا يوجد أي فريق بسلطة أعلى منا على لاعبينا " .
و بدأ رولاند بتوضيح موضوع ويلي من البداية حيث قال:" لقد أتى إلى المنتخب و بعد القيام بالفحوصات وصلنا إلى أنه لم يكن بحالة جيدة تماماً تؤهله للعب بكامل طاقته في المباراة، كما أننا قدرنا أنه لم يلعب أي مباراة منذ فترة طوية و من هذا المنطلق أبعدنا اللاعب من تشكيلة المنتخب، و قررنا إرساله لفريقه مرة أخرى من أجل إكمال علاجه " .
و تابع رولاند حديثه:" هل كانوا يريدن إستعماله في مباراتهم؟، هذا أمر لا يعنينا بالكامل، نحن قمنا بقراراتنا بناء على فحوصات طبية كروية بحتة، لم نعتقد أبداً بأنه سيتعافى بشكل مفاجئ أبداً، من واجبنا التفكير بكل الإحتمالات و لكن الذي حدث أمر غير متوقع، حيث لم يكن في حالة بدنية تسمح له بمزاولة كرة القدم ".
مسؤول الإتحاد السويدي ناجوت أنديرسون:" لاعبينا ملك لنا و نحن الذين نتحكم بهم "
نفى مسؤول الإتحاد السويدي ناجوت أنديرسون الأقاويل التي تحدثت عن ضعف الإتحاد السويدي و خضوعه لرغبة نادي الهلال في إبعاد ويلهامسون عن تشكيلة المنتخب، حيث قال:" لا توجد أندية تتحكم بنا و تديرنا، فعندما نريد لاعبينا للمنتخب فإنا نحصل عليهم، و الأمور التي نقال بعيدة كل البعد عن الواقع " .
و بعد استعراض الموضوع من كامل جوانبه، نأتي إلى آراء الخبراء و المحللين السويدين حول قضية ويلهامسون مع منتخب بلاده .
بيلي بلوم محلل قناة كانال بلس:" بالطبع، إنه أمر غريب أن يلعب مباراة مع فريقه بينما لا يستطيع اللعب مع منتخب بلاده، بهذه الطريقة ستعاني المنتخبات في المستقبل، على النادي أن يدفع الثمن، خصوصاً أنهم يتحكمون باللاعب، من يعرف مقدار الضغوطات التي يتعرض لها ويلي هناك؟، الفريق الذي يلعب له سيعتمد على ويلي كثيراً بالتأكيد، أرى بأن الوضع أصبح صعب جداً " .
بو بيترسون محلل تلفزيوني شهير:" المنتخب يجب ألا يخضع أبداً لضغوطات الأندية، و إلا فسيصبح الأمر بداية لنهاية المنتخب، كيف يمكن أن يقول لا للمنتخب الوطني و من ثم يلعب مع فريقه، فريقه أخذ مخاطرة كبيرة، و لا أعتقد بأن ويلهامسون يملك كلمة في الأمر " .
جلين هايسين، محلل تلفزيوني:" إنه أمر مثير للجدل أن يلعب في المباراة بعد يوم من مباراة المنتخب، من الواضح بأن ويلي لا يكترث بأمر المنتخب، من الواضح أيضاً بأن إدارة المنتخب لا تستطيع الحصول على اللاعبين الذي يريدون، الأمر يبدو سخيفاً و غير صحيح، و ربما لا يكترثون بتشيببين كما كانوا يفعلون في الماضي " .
رالف إيدستروم، محلل راديو سبورت:" النادي يملك قوة اكبر من المنتخب الوطني، إنه نفس الأمر الذي حصل مع زلاتان و الإنتر، و اللاعبون مضغوط عليهم بشكل كبير كما أعتقد، الأمر محزن، و صعب في نفس الوقت، من الغريب حدوث أمر مثل هذا، و لكن المال يلعب دوره في مثل هذه الأمور " .
يبدو بأن نادي الهلال السعودي ولاعبه المحترف السويدي كريستيان ويلهامسون باتوا على مشارف أزمة جديدة بينهم و بين الإتحاد السويدي لكرة القدم، حيث افتعلت إحدى الصحف السويدية مشكلة كبيرة بسبب غياب ويلهامسون عن صفوف المنتخب السويدي في مباراة قوية أمام البرتغال يوم السبت الماضي بداعي الإصابة، و من ثم مشاركته مع الهلال في اليوم الذي يليه أمام النادي الأهلي .
و كادت الصحيفة أن تصف ويلي باللاعب الخائن و لكنها امتعضت عن ذلك و قالت بأن ويلي تخلف عن مشاركته مع منتخب بلاده من أجل أن يلعب أولى مبارياته مع الهلال و هو الأمر الذي كان ينتظره منذ فترة.
و بالعودة إلى بداية الأمر فإن ويلهامسون تم استدعاؤه للمشاركة مع المنتخب السويدي أمام البرتغال، و لكن التوصيات التي قدمها نادي الهلال كانت مخالفة لرغبة السويديين، حيث نصحوا اللاعب بعدم المشاركة كي لا تتضاعف الإصابة، و أن يأخذ خطوات علاجه خطوة بخطوة كما قال سامي الجابر، و في يوم الإثنين الماضي غادر ويلهامسون إلى السويد من أجل إجراء فحوصات طبية لإصابته، و جاءت نتائج الفحوصات سلبية و هو الأمر الذي كان ينتظره الهلاليون و ينشدونه، و جراء تلك الفحوصات تم استبعاد ويلهامسون من مباراة البرتغال، و لكن المفاجأة أتت بعد 22 ساعة فقط، حيث لعب ويلهامسون لـ30 دقيقة مع فريقه الهلال في مواجهة قوية أمام الأهلي، و هو أمر لم يكن متوقعاً أبداً .
و حول مشاركة ويلي قال سامي الجابر:" إنه من الرائع جداً رؤية ويلي يلعب في الدوري، المشجعون انتظروا هذا طويلاً، ويلي لم يكن جاهزاً للعب البرتغال؟، نحن لم نقم بشيء و فحوصات الأشعة هي التي قامت بذلك، و لكن عندما عاد مرة أخرى إلى الرياض ظهرت لنا نتائج مختلفة، لقد تمرن جيداً خلال هذا الأسبوع و قال الطبيب بأن ويلي في حالة جيدة " .
و على الرغم من هلع الصحيفة حول تلك المشاركة لويلي، إلا أن مسؤولي المنتخب السويدي أبدوا هدوءاً شديداً حيال هذا الأمر، و لكنهم أكدوا في ذات الوقت بأنه كان مفاجئاً لهم و لم يتوقعوا ذلك أبداً .
حيث قال أحد مسؤولي المنتخب و هو السيد لارس ريتشلاين:" حسنا..؟، في الواقع لا أعلم إذا ما كان قد فاتنا شيء حول هذا الموضوع، و أنا متفاجئ، و لم أتوقع أن يكون بمقدوره اللعب يوم الأحد، لم يعلم أحد بتلك المشاركة، و لا حتى المدرب و مساعده، و لكنهم على الأقل يعرفون الآن، لقد تحدثت معهم و هم سعداء بأن ويلي بدأ يتحسن " .
و هذه القضية التي تشغل الصحافة السويدية قد حدثت من قبل عندما قام زلاتان ابراهيموفتش بالإنسحاب من المعسكر السويدي بسبب الإصابة و من ثم المشاركة مع ناديه الإنتر في إحدى المباريات المصيرية للفريق، و رفض مسؤول المنتخب القيام بمقارنة بين ما فعله زلاتان العام الماضي و ويلي، و أكد بأن الفحوصات هي التي تحدد مشاركة اللاعب من عدمها .
وكيل أعمال ويلي:" لا تأخذوا الأمر بهذه الصورة، إنه ليس بشيء كبير "
بعد الهجمات التي تعرض لها ويلهامسون من قبل الصحافة السويدية خرج وكيل أعماله السيد فابيو ألهو بتصريح ليقوم بتهدئة الأوضاع و الدفاع عن ويلهامسون، حيث قال:" ويلي أراد اللعب مع المنتخب الوطني لكنه لم يعرف أنه كان بمقدوره فعل ذلك، الأمر كله أصبح من الماضي الآن " .
و تابع الهو حديثه:" ويلهامسون لم يقع تحت ضغوطات للعب مع فريقه، المباراة مع البرتغال كانت من مباريات الرتم العالي، و هو أمر صعب على ويلي، و الموضوع ليس مهماً و كبيراً إلى هذه الدرجة، ويلهامسون يمر بفترة صعبة، حيث جاءته الإصابة أثناء التمارين مع المنتخب و هو أمر مخيب للآمال بالنسبة لفريقه الجديد، و عندما أتت مباراة البرتغال لم يكن ويلي بكامل جاهزيته و كان معرضاً لتضاعف الإصابة، و لم يكن بمقدوره اللعب لـ90 دقيقة كاملة " .
و أنهى ألهو تصريحه:" مسؤولوا المنتخب السويدي، نادي الهلال و اللاعب نفسه تحدثوا حول الإصابة و اتفقوا على أنه من الأفضل لويلي العودة مرة أخرى " .
رولاند أنديرسون:" الأندية لا تتحكم بنا، و ويلي لم يكن جاهزاً للعب " .
واجه مسؤولوا الإتحاد السويدي موجة غضب عارمة و انتقادات كبيرة بسبب عدم مشاركة ويلي مع المنتخب السويدي و من ثم مشاركته مع فريقه الهلال، و وصفت الصحافة بأن سلطة الأندية على لاعبي المنتخب باتت أقوى من سلطة المنتخب نفسه، و لكن رولاند انديرسون نفى هذا الأمر و أكد بأن كل اللاعبين يقعون تحت مظلة المنتخب، حيث قال:" لا يوجد أي فريق بسلطة أعلى منا على لاعبينا " .
و بدأ رولاند بتوضيح موضوع ويلي من البداية حيث قال:" لقد أتى إلى المنتخب و بعد القيام بالفحوصات وصلنا إلى أنه لم يكن بحالة جيدة تماماً تؤهله للعب بكامل طاقته في المباراة، كما أننا قدرنا أنه لم يلعب أي مباراة منذ فترة طوية و من هذا المنطلق أبعدنا اللاعب من تشكيلة المنتخب، و قررنا إرساله لفريقه مرة أخرى من أجل إكمال علاجه " .
و تابع رولاند حديثه:" هل كانوا يريدن إستعماله في مباراتهم؟، هذا أمر لا يعنينا بالكامل، نحن قمنا بقراراتنا بناء على فحوصات طبية كروية بحتة، لم نعتقد أبداً بأنه سيتعافى بشكل مفاجئ أبداً، من واجبنا التفكير بكل الإحتمالات و لكن الذي حدث أمر غير متوقع، حيث لم يكن في حالة بدنية تسمح له بمزاولة كرة القدم ".
مسؤول الإتحاد السويدي ناجوت أنديرسون:" لاعبينا ملك لنا و نحن الذين نتحكم بهم "
نفى مسؤول الإتحاد السويدي ناجوت أنديرسون الأقاويل التي تحدثت عن ضعف الإتحاد السويدي و خضوعه لرغبة نادي الهلال في إبعاد ويلهامسون عن تشكيلة المنتخب، حيث قال:" لا توجد أندية تتحكم بنا و تديرنا، فعندما نريد لاعبينا للمنتخب فإنا نحصل عليهم، و الأمور التي نقال بعيدة كل البعد عن الواقع " .
و بعد استعراض الموضوع من كامل جوانبه، نأتي إلى آراء الخبراء و المحللين السويدين حول قضية ويلهامسون مع منتخب بلاده .
بيلي بلوم محلل قناة كانال بلس:" بالطبع، إنه أمر غريب أن يلعب مباراة مع فريقه بينما لا يستطيع اللعب مع منتخب بلاده، بهذه الطريقة ستعاني المنتخبات في المستقبل، على النادي أن يدفع الثمن، خصوصاً أنهم يتحكمون باللاعب، من يعرف مقدار الضغوطات التي يتعرض لها ويلي هناك؟، الفريق الذي يلعب له سيعتمد على ويلي كثيراً بالتأكيد، أرى بأن الوضع أصبح صعب جداً " .
بو بيترسون محلل تلفزيوني شهير:" المنتخب يجب ألا يخضع أبداً لضغوطات الأندية، و إلا فسيصبح الأمر بداية لنهاية المنتخب، كيف يمكن أن يقول لا للمنتخب الوطني و من ثم يلعب مع فريقه، فريقه أخذ مخاطرة كبيرة، و لا أعتقد بأن ويلهامسون يملك كلمة في الأمر " .
جلين هايسين، محلل تلفزيوني:" إنه أمر مثير للجدل أن يلعب في المباراة بعد يوم من مباراة المنتخب، من الواضح بأن ويلي لا يكترث بأمر المنتخب، من الواضح أيضاً بأن إدارة المنتخب لا تستطيع الحصول على اللاعبين الذي يريدون، الأمر يبدو سخيفاً و غير صحيح، و ربما لا يكترثون بتشيببين كما كانوا يفعلون في الماضي " .
رالف إيدستروم، محلل راديو سبورت:" النادي يملك قوة اكبر من المنتخب الوطني، إنه نفس الأمر الذي حصل مع زلاتان و الإنتر، و اللاعبون مضغوط عليهم بشكل كبير كما أعتقد، الأمر محزن، و صعب في نفس الوقت، من الغريب حدوث أمر مثل هذا، و لكن المال يلعب دوره في مثل هذه الأمور " .
عالم الإقلاع- عدد الرسائل : 45
تاريخ التسجيل : 05/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى